منتديات أشكي جنوني
بسمـ الله الرحمنـ الرحيمـ
عزيزي الزائر/ ه
أنتـ لستـ مسجل لدينا لدى شبكة ومنتدياتـ اشكي جنوني
أرجو منك التسجيل لدينا ولك خالصـ الشكر وأمنياتيـ
تحيات الإدارة : أشكي جنوني

ملاحضة بعد تسجيلك لدينا سوف ترسل إلى إيميلك رسالة تفعيل عضوية أرجو التفعيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات أشكي جنوني
بسمـ الله الرحمنـ الرحيمـ
عزيزي الزائر/ ه
أنتـ لستـ مسجل لدينا لدى شبكة ومنتدياتـ اشكي جنوني
أرجو منك التسجيل لدينا ولك خالصـ الشكر وأمنياتيـ
تحيات الإدارة : أشكي جنوني

ملاحضة بعد تسجيلك لدينا سوف ترسل إلى إيميلك رسالة تفعيل عضوية أرجو التفعيل
منتديات أشكي جنوني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصه مبكيه

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

قصه مبكيه Empty قصه مبكيه

مُساهمة من طرف كنق الشفر من تحداني هلكته الخميس نوفمبر 12, 2009 4:42 pm

كاد يجنُّ من الفرح ، و يطير من فرط السعادة ؛ ولم تسعه ثيابه كما يقال ؛
عندما سمع نبأ قبوله في البعثة الخارجية إلى فرنسا . كان يشعر أنه سيمتلك
الدنيا ويصبح حديث مجالس قومه ؛ وكلما اقترب موعد السفر، كلما شعر أنه
أقبل على أبواب العصر الحديث التي ستفتح له آفاقاً يفوق بها أقرانه
وأصحابه ..

شيءٌ واحدٌ كان يؤرقه .. ويقضُ مضجعه .. كيف أترك مكة ! سنين طوالاً وقد
شغف بها فؤادي وترعرعت بين أوديتها ، وشربت من مائها الحبيب من زمزم
العذب ، ما أنشز عظامي وإلتزم بقوانين المنتدىاها لحماً ! ؛ وأمي ..أمي الغالية من سيرعاها
في غيابي .. إخوتي يحبونها .. لكن ليس كحبي لها .. من سيوصلها من الحرم
لتصلي فيه كل يوم كعادتها ؟! .. أسئلة كثيرة .. لا جواب عليها . أزف
الرحيل .. وحزم الحقائبَ ؛ وحمل بيده التذاكرَ .. وودع أمَّـه وقبلَّ
رأسها ويديها .. وودع إخوته وأخواته .. واشتبكت الدموعُ في الخدود ..
وودع مكة المكرمة والمسجد الحرام .. وسافر والأسى يقطّع قلبه …


قدم إلى فرنسا بلادٍ لا عهد له بها .. صُعق عندما رأى النساء العاريات
يملأن الشوارع بلا حياء .. وشعر بتفاهة المرأة لديهم .. وحقارتها وعاوده
حنينٌ شديد إلى أرض الطهر والإيمان .. والستر والعفاف ..

انتظم في دراسته .. وكانت الطامة الأخرى !! يقعد معه على مقاعد
الدراسة .. بناتٌ مراهقاتٌ قد سترن نصف أجسادهن .. وأبحن النصف الآخر
للناظرين ! ؛ كان يدخل قاعة الدرس ورأسه بين قدميه حياءً وخجلاً !!
ولكنهم قديماً قالوا : كثرةُ الإمساس تُفقد الإحساس .. مرَّ زمنٌ عليه ..
فإذا به يجد نفسه تألف تلك المناظر القذرة .. بل ويطلق لعينيه العنان
ينظر إليهن .. فالتهب فؤاده .. وأصبح شغله الشاغل هو كيف سيحصل على ما
يطفي نار شهوته .. وما أسرع ما كان ! .


أتقن اللغة الفرنسية في أشهر يسيرة !! وكان مما شجعه على إتقانها رغبته
في التحدث إليهن .. مرت الأشهر ثقيلةً عليه ... وشيئاً فشيئاً ..وإذا به
يقع في أسر إحداهن من ذوات الأعين الزرقاء ! والعرب قالوا قديماً : زرقة
العين قد تدل على الخبث[1].. ..

ملكت عليه مشاعره في بلد الغربة .. فانساق وراءها وعشقها عشقاً جعله لا
يعقل شيئاً .. ولا يشغله شيءٌ سواها .. فاستفاق ليلة على آخر قطرة نزلت
من إيمانه على أعقاب تلك الفتاة .. فكاد يذهب عقله .. وتملكه البكاء حتى
كاد يحرق جوفه .. ترأى له في أفق غرفته .. مكةُ .. والكعبةُ .. وأمُّه ..
وبلاده الطيبة ! احتقر نفسه وازدراها حتى همَّ بالانتحار ! لكن الشيطانة
لم تدعه .. رغم اعترافه لها بأنه مسلمٌ وأن هذا أمرٌ حرمه الإسلام ؛ وهو
نادمٌ على مافعل .. إلاَّ أنها أوغلت في استدارجه إلى سهرة منتنةٍ
أخرى .. فأخذته إلى منزلها .. وهناك رأى من هي أجمل منها من أخواتها أمام
مرأى ومسمع من أبيها وأمها ! لكنهم أناسٌ ليس في قاموسهم كلمة ( العِرض )
ولا يوجد تعريف لها عندهم .. لم يعد همُّه همَّ واحدٍ .. بل تشعبت به
الطرق .. وتاهت به المسالك .. فتردى في مهاوي الردى .. وانزلقت قدمه إلى
أوعر المهالك ! ما استغاث بالله فما صرف الله عنه كيدهن ؛ فصبا إليهن
وكان من الجاهلين ؛ تشبثن به يوماً .. ورجونه أن يرى معهن عبادتهن في
الكنيسة في يوم (الأحد) .. وليرى اعترافات المذنبين أمام القسيسين
والرهبان !! وليسمع الغفران الذي يوزعه رهبانهم بالمجان ! فذهب معهن
كالمسحور ..وقف على باب الكنيسة متردداً فجاءته إشارة ٌمن إحداهن .. أن
افعل مثلما نفعل !! فنظر فإذا هن يُشرن إلى صدورهن بأيديهن في هيئة
صليبٍ !.. فرفع يده وفعل التصليب ! ثم دخل !! .رأى في الكنيسة ما يعلم
الجاهل أنه باطل .. ولكن سبحان مقلب القلوب ! أغرته سخافاتُ الرهبان ،
ومنحُهم لصكوك الغفران .. ولأنه فَقَدَ لذة الإيمان كما قال صلى الله
عليه وسلم "إذا زنى العبد خرج منه الإيمان فكان على رأسه كالظُّلّة ؛
فإذا أقلع رجع إليه*" ... فقدْ أطلق أيضاً لخياله العنان .. وصدق ما
يعتاده من توهمِ ؛ فكانت القاضية .. جاءته إحداهن تمشي على استعلاء !
تحمل بيدها علبة فاخرة من الكرستال ؛ مطرزة بالذهب أو هكذا يبدو له ..
فابتسمت له ابتسامة الليث الهإلتزم بقوانين المنتدىر ؛ الذي حذر من ابتسامته المتنبي فيما
مضى ..



إذا رأيت نيوب الليث بارزةً فلا تظنن أن الليث يبتسم

كنق الشفر من تحداني هلكته

عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 12/11/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصه مبكيه Empty رد: قصه مبكيه

مُساهمة من طرف % تـفـــاحـهـ % الجمعة نوفمبر 20, 2009 3:49 am

يعيطك العافية
ومشكور وما قصرت

% تـفـــاحـهـ %

عدد المساهمات : 56
تاريخ التسجيل : 29/10/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصه مبكيه Empty رد: قصه مبكيه

مُساهمة من طرف % تـفـــاحـهـ % الجمعة نوفمبر 20, 2009 3:55 am

قصص محزنه قصص واقعية ومحزنه جدا
قصص محزنه قصيرة عن الحب
قصص محزنه جدا عن الام

كنت اتجول في وحبيت ان انقل هذه القصه لانها حزنتني

شاطئ جدة يصبح ساحراً في أواخر ِ الشتاء ..

الريح البحرية المنعشة تهب برقـّة .. محمّلة ً برائحة تذكرني بقصص السندباد ..

والأضواء تتراقص على صفحات الموج وكأنها مدينة عجيبة تحت البحر ..

أفتح رئتي لأستنشق المزيد من هذا الهواء المنعش .. علّ رطوبته تروي شيئاً من ظمأ في صدري ..فجأة .. شعرت بشيء أملس ينساب فوق خدي .. تلمّسته .. إنها دموع ..

انسابَ المزيد منها حتى وجدت نفسي أبكي كطفل صغير تائه .. ولا أعرف كيف ولا لماذا ..

انتبهت لأصوات أخوتي وأبناء خالتي الصغار وهم يلعبون حولي .. فأخفضت صوتي .. وأخذت أنشج بهدوء .. دون أن يشعروا ..

- " سماح " .. هيا يا ابنتي .. تعالي لتناول العشاء ..

- لا أريد يا أمي ..

أصرت أمي وخالتي عليّ لكني أشرت لهما بأني شبعى ولا أريد .. وبقيت في مكاني على الشاطئ ..

شيء ما كان يقض ويحرمني السعادة والتمتع في الحياة .. شيء أعرفه جيداً ..

إني أغرق فيه .. كما يغرق طفل في أعماق ِ هذا البحر ..

الفرق .. أن الطفل يستطيع أن يصرخ حينها ويطلب المساعدة .. قد يلوح بيده هنا وهناك طلباً للنجاة .. لكن أنا ..

أغرق بصمت و هدوء .. دون أن يشعرَ بي أحد .. و دون أن أستطيعَ أن أبوح لأحد ..

أشعر بالعطف على نفسي المسكينة كم تحمّلت وهي لم تتجاوز عامها السادس عشر ..

كم عانت وخافت وبكت وهي لم تزل في بداية حياتها ..

كل ذلك .. بسبب " حنان " .. نعم .. إنها السبب .. هي التي زينت لي هذا الطريق الشائك .. هذه الـ ..

كلا .. بل إن أمي هي السبب .. نعم .. أمي التي لم تهتم بي يوماً ولم تحبني .. لقد تركت لي الحرية المطلقة دون أن تسألَ عني أو حتى تشك بي ولو للحظة .. ألا تعلم أني بشر .. ضعيفة .. لماذا لم تحتويني يوماً ولم تسألني عن مشاكلي .. لِمَ لم تسألني يوماً إلى أينَ أذهب مع السائق ومع من كنت أخرج ؟ .. لماذا يا أمي .. لماذا لا تحبينني وتحرصين عليّ ..

لم أشعر بأن أحداً يحبني .. حتى احتواني هو ..

شعرت أني وجدت كل ما أحتاجه لديه .. الحب والحنان والرقة ..

كنت غبية ..

كلا ! لم أكن غبية لهذه الدرجة .. أي فتاة مثلي كان بإمكانها أن تصدق ما قاله لقد كان مؤثراً في كل كلمة قالها .. كيف لي أن أعرف أنه لم يكن كذلك ؟ إنه ليس ذنبي أن صدقته .. ربما .. هو ذنب .. لا أعرف !

أحببته من كل قلبي .. ومنحته قلبي البريء المتعطش .. و رغم جفائه لا زلت غير قادرة على كرهه .. فلماذا تركني .. لماذا فعل بي هذا ؟ .. لماذا حطّم قلبي وتركني ضائعة .. أتخبط باحثة عمّن يحتويني بعده ؟
استمريت في البكاء مدة طويلة .. حتى مر بائع البالونات .. وحوله بعض الأطفال ..

- مدام .. فيه صرف خمسين ريال .. ؟

رفعت رأسي .. نظرت للبالونات الملونة .. ووجوه الأطفال البريئة حوله .. تنتظر صرف المبلغ .. ابتلعت عبراتي .. وأدخلت يدي في حقيبتي .. هذه ورقة عشرين ريال .. وهذه ورقة عشرة .. مم .. ماذا يوجد أيضاً .. هذه ورقة ..! أوف .. إنها صورته .. جعدتها بيدي واستمريت أبحث .. نعم .. هذه ورقة عشرين أخرى .. الحمدلله !

- تفضل ..

- شكراً مدام ..

وناولني ورقة الخمسين ..

- لحظة .. لو سمحت أعطني واحدة ..!!

حملق البائع فيّ للحظة وأنا أناوله المبلغ بكل جدية .. ثم ما لبث أن ناولني واحدة .. وأكمل سيره ..

كانت البالونة حمراء جميلة .. على شكل قلب .. لوهلة شعرت أنها قلبي الضائع الذي ذاب كمداً .. أمسكتها بيدي .. ثم ساورتني رغبة طفولية في أن أدعها تطير عالياً .. وأرقبها من هنا ..

نظرت إليها طويلاً وضممتها .. ثم ..

أطلقت يدي وتركتها تطير ..

بدأت تطير بهدوء وأنا أرقبها .. شعرت في تلك اللحظة أني أحرر قلبي من سجن هذه العلاقة ..

شعرت أني أحرر قلبي من سلطانه الظالم عليّ .. حين استغل طفولتي ونقاوتي و رقة قلبي ..

وجعلني أسيرة لأحرف اسمه ..

ترى .. أي حب هذا كان عليّ أن أتلظى بناره خلف أسوار الخوف والتردد وتأنيب الضمير ..

أ كان لهذا الحب أن يعيش .. ؟ كان يجب أن أعلم يقيناً منذ البداية أنه سيموت لحظة ولادته .. لأنه حب كاذب وغير شرعي ..

توقفت للحظة عن هذا التفكير ..

وأخذت أنظر إلى البالونة وهي تطير نحو السماء .. سبحان الله .. كم هي جميلة .. ضوء القمر انساب على هذه الغيوم فأإلتزم بقوانين المنتدىبها غلالة رائعة .. والبالونة تطير .. وتطير .. ثم تخترق الغيوم .. وتطير .. عاااااالياً .. حتى اختفت ..

فكرت لوهلة .. وماذا خلف هذه السماوات .. ماذا هناك ..

سرت في جسمي قشعريرة غريبة .. حين تخيلت أن الله فوقنا الآن ..

إنه ينظر إليّ .. في هذه اللحظة .. ويعلم بكل ما يتردد في سري .. فانتابتني خشية لم أشعر بها من قبل ..
سبحان الله .. إنه ينظر إليّ الآن .. وقد كان ينظر إليّ منذ ولدت ..
وحين كنت أحادث طارق في الهاتف .. وحين كنت أخرج معه .. يا الله .. كان الله ينظر إليّ في كل لحظة .. لكنه أمهلني .. وصبر عليّ وهو الصبور الكريم .. أكرمني و رحمني .. ولم يعجّل بعقابي أو بموتي حتى أموت وأنا عاصية ..

تذكرت فجأة قصة روتها لنا معلمة فاضلة .. حين قالت .. أن سيارة أصيبت في حادث ومات من فيها .. وحين أخرجوهما وجدوهما فتاة بصحبة شاب .. فتخيلوا الموقف حين يحضر الأب والأهل .. ويعلموا أن ابنتهم ماتت وهي خارجة مع شاب .. ! فضيحة في الدنيا والآخرة ..

توقفت لوهلة وتخيلت لو كنت أنا مكانها ..

كيف سأسوّد وجه أبي وأمي وعائلتي .. وقبل كل ذلك .. كيف سيكون مصيري وموقفي .. هناك .. أمام الله ؟


يا الله .. الحمدلله .. أن كتب لي النجاة من هذه العلاقة .. الحمدلله أن نجاني منه قبل أن يحصل ما لا تحمد عقباه ..
الحمدلله أن رحمني ولطف بي وأمهلني حتى هذه اللحظة ..

شعرت بانتعاش يسري في قلبي وكأنه عاد للحياة من جديد .. وبدأ ينبض بصوت الحياة ..
أدخلت يدي في حقيبتي .. وأخرجت صورته .. نظرت إليها طويلاً ..

أيها القاسي .. كيف استطعت أن تعبث بقلب فتاة مثلي بكل برود .. كيف كنت تدعي الحب الصادق والعشق .. وأنت أبعد الناس عنه .. ؟!

ابتسمت حين تذكرت عبارات حبه .. وأنا أتذكر لحظة اكتشافي لعلاقته بإحدى صديقاتي في نفس الوقت !

أشعر بالعجب حقاً كيف كان لي أن أصدقه طوال تلك المدة .. وأصدق أعذاره و حججه ..

نظرت مرة أخرى .. يا الله ! خلف ذلك المنظر الوسيم كان يختفي شخص آخر .. كم كنت بلهاء حين عشقت القناع .. وبعت من أجله راحتي وهدوء نفسي .. بل بعت ديني .. حتماً إنك لا تستحق سوى الرثاء أيها الـ .....

توقفت عن التفكير .. شخص مثله لا يستحق أن أخسر دقيقة في التفكير فيه ..

مزقت صورته .. مزقتها تماماً .. إلى قطع صغيرة .. رميتها على الأرض ثم وقفت لأطأها برجلي .. شعرت في هذه اللحظة أني أرمي القيد الذي كان يكبلني ويحرمني السعادة .. الحمدلله .. يا الله .. اغفر لي و تب عليّ ..

يا الله .. كم أنت رحيم وكريم .. أمهلتني وصبرت عليّ وأنا أعصيك .. فامنن عليّ بعفوك ومغفرتك وأنا عائدة إليك ..

وفجأة .. شعرت بقرصة جوع ، فقمت من مكاني لأجري نحو أمي وخالتي .. بقي شيء من العشاء ؟ أنا جائعة !

وخلفي .. تهادت موجــة قويــة غمرت مكان جلوسي ..

% تـفـــاحـهـ %

عدد المساهمات : 56
تاريخ التسجيل : 29/10/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصه مبكيه Empty رد: قصه مبكيه

مُساهمة من طرف % تـفـــاحـهـ % الثلاثاء نوفمبر 24, 2009 6:36 am

هل تعلم من هو صديقك الحقيقي؟




(قصه مؤثره ولها معنى)







قال الجندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..

أطلب منك الإذن للذهاب للبحث عنه ..

الرئيس:

' الاذن مرفوض '
و أضاف ا لرئيس قائلا :
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات


فذهب الجندي دون أن يعطي أهمية لرفض رأيه .
وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقه ...
كان الرئيس معتزاً بنفسه :
لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟


أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي :


( كنت واثقاً بأنك ستأتي )

{ الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك }




أرسل هذه الرساله إلى جميع الأشخاص الذين تعتبرهم أصدقاءك


< حتى للذي بعثها لك>


إذا رسالتك هذه عادت إليك مرة واحدة ستعرف بأن لك صديق يفديك بنفسه

ويحبك في الله






نصيحه من القلب للقلب

حب لأخيك كما تحب لنفسك

والصديق الصدوق هو من ترتاح له نفسك وتأنس بقربه وتكون الثقه هي البساط الذي تفترشه معه






:::
السلام عليكم
انا موكي
انا هااذي الرساله ارسلتها لكم خصيصا يالليمحددهم انـــا
ويعلم الله وش كثرر محبتكم عندي مو معززه محبه
وربي اغليكم مافي كل بالدنياا
وشكرااء
((يالله صفقولي لا اكفخكم ^_^))

% تـفـــاحـهـ %

عدد المساهمات : 56
تاريخ التسجيل : 29/10/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصه مبكيه Empty رد: قصه مبكيه

مُساهمة من طرف معالي المستشار الجمعة ديسمبر 04, 2009 4:49 pm

يعطيك العافية يا تفاحة انتي و كنق

بصراحة ما قصرتوا ,,,,,

تحياتي .....

معالي المستشار

عدد المساهمات : 75
تاريخ التسجيل : 20/10/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى